جنس زوجي صباحي ملتهب 00

استيقظ كعادته في الصباح ودخل لأخذ حمامه المعتاد وبدأ في ارتداء ملابسه في حذر وسكون رهيب خوفاً من آن يوقظ زوجته النائمة في سبات عميق بعد ليلة حمراء وخضراء وكل الالوان التي نعرفها فأراد ان يريحها وان لا يوقظها فذهب الى عمله في نشاط ملحوظ يحسد عليه وبعد ساعتين من العمل أحس بأن لديه رغبة قوية وشهوة في الجماع مع زوجته مرة ثانية ولكنه في العمل وهي نائمة في البيت فماذا يفعل حاول ان يطرح بالفكرة جانباً وان يشغل تفكيره بالعمل وبأشياء أخرى ولكنه لم يستطع حتى ان عضوه الذكرى كان ينتصب بين الحين والاخر!! فقرر ان يستأذن من عمله لمدة ساعة !! في طريقه للمنزل مر على بائع الزهور فاشترى بوكيه من الزهور التي تحبها زوجته وصعد السلالم مسرعاً في شوق ولهفه للقاء الذي سيجمعه بها فتح الباب بهدوء ودخل الى غرفة النوم ليجدها ما زالت تغض في سبات عميق فقرب من انفها الزهور فشمتها في نفس عميق ولكنها لم تفتح عينيها فطبع قبلة على خدها قم على شفتيها وسريعاً ما قام واخذ ينزع ملابسه حتى أصبح عارياً تماما واقترب منها مرة ثانية واخذ يقبلها في كل مكان في وجهها ورقبتها واذنها وهي تتقلب بدون ان تنطق بكلمة واحدة او حتى تفتح عينيها !! مد يديه تحت قميصها واخذ يداعب ثدييها بهدوء ثم اخرجهما وبدء في مص الحلمات حتى انتصبت كأنها عضو ذكري صغير وبدأ يتلمس جسدها بل كل جزء في جسدها حتى وصل الى فرجها واخذ يتحسسه ويلعب بأصابعه بالبظر وهي مازالت مغمضة العينين ولكنها كانت تحرك قدميها وتفركهما بجسده ومن ثم مدت يدها وامسكت بقضيبه واخذته بين يديها طلوعاً ونزولاً وعندما زادت افرازاتها وشعر بأنها مستعدة قام فأدخل قضيبه وسط حركاتها الساكتة الملتهبة وعندما انتهى قام من عليها ونظر اليها فوجدها مازالت مغمضة العينين وكأنها نائمة ولا تشعر بما حدث فنزل مرة ثانية الى عمله وهو في طريقه الى العمل جائته رسالة من زوجته تقول له فيها انتظرك غداً وفي نفس الميعاد لقد كان ممتعاً شكراً للزهور احبك واحب عضوك!!!

~ بواسطة albder في سبتمبر 13, 2009.

أضف تعليق